من هي سارة حجازي ويكيبيديا

من هي سارة حجازي ويكيبيديا

من هي سارة حجازي ويكيبيديا.. ربما لم يعرفها شريحة كبيرة من المجتمع، أو رواد مواقع التواصل الاجتماعي من قبل، فخبر وفاتها، أو انتحارها كما يزعُم البعض كان سببًا كافيًا لتصدر الناشطة سارة حجازي “التريند” منذ الأمس.

على مواقع تويتر، وفيسبوك باتت المنشورات تضُج باسمها وصورها بل وملامح من حياتها، بين المتعاطفين مع أمر رحيلها، وبين منتقدينها ومنتقدي ميولها وتصرفاتها بل وآراءها المدافعة عن حقوق المثليين جنسيا.

سارة حجازي التي اعترفت بمثليتها الجنسية، ولوحت بعلم “الرينبو” في إحدى حفلات “مشروع ليلى” الشهيرة، لم تغيب إلا بعدما شاركت برسالة غامضة عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، حيث شاركت بصورة لها، معلقة عليها: “السما أحلى من الأرض! وأنا عاوزة السما مش الأرض”.

من هي سارة حجازي ويكيبيديا

  • تبلغ من العُمر 30 عامًا.
  • الأخت الكبرى بين 4 أشقاء، وكانت تساعد والدتها في مراعاتهم عقب وفاة والدها بحسب أصدقائها.
  • عملت أخصائية في تكنولوجيا المعلومات بإحدى الشركات المصرية.
  • باتت واحدة من أشهر المدافعين عن المثلية الجنسية
  • ظلت محجبة لفترة طويلة، تحديدا قبل إعلانها المثلية.
  • أعلنت مثليتها الجنسية في 2016.
    تم القبض عليها في أكتوبر 2017 إثر رفع علم قوس قزح في حفل “مشروع ليلى”.
  • تم الإفراج عنها بكفالة في يناير 2018، ومن ثم طلبت اللجوء إلى كندا.
  • زعم أصدقائها بانتحارها، إلا أن الأمر غير مؤكد، فبحسب ما ذكرته “سبوتنيك”، أكد المحامي الحقوقي، خالد المصري، عضو اتحاد المحامين العرب، أن نبأ وفاة حجازي بالفعل، لكنه لم يوضح أو يعلق على أسباب الوفاة، سواء كانت طبيعية أو انتحار كما يقول البعض.
  • تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رسالة بخط اليد بإمضاء “سارة” جاء فيها: “إلى إخوتي.. حاولت النجاة وفشلت.. سامحوني، إلى أصدقائي.. التجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومها.. سامحوني، إلى العالم كنت قاسيًا إلى حدٍ عظيم.. ولكني أسامح”.

ووفقاً للويكيبيديا فإن سارة حجازي (بالعربية: سارة حجازي ؛ 1989 – 13 يونيو 2020) ، كما كتبت حجازي أو حجازي ، كانت ناشطة مصرية مثلية.  تم اعتقالها وسجنها وتعذيبها في السجن في مصر لمدة ثلاثة أشهر بعد أن رفعت علم قوس قزح في حفل مشروع ليلى في 2017 في القاهرة.  عاشت حجازي مع اضطراب ما بعد الصدمة الناتج عن التعذيب في السجن الذي عانت منه في مصر. نجحت في طلب اللجوء في كندا ، حيث كانت تعيش هناك حتى وفاتها.

المصادر: هن + ويكيبيديا