سجال بين الشاعر عاشور دبشون والاستاذة الجامعية نكاع زهية

سجال بين الشاعر عاشور دبشون والاستاذة الجامعية نكاع زهية

سجال بين الشاعر عاشور دبشون والاستاذة الجامعية نكاع زهية
سجال بين الشاعر عاشور دبشون والاستاذة الجامعية نكاع زهية
قال أنفخ الناي برفق
واستلذ عذب صداه
قد يزيح الكرب فني
حين يشدو في هواه
من جمال الشعر غنى
من اهات القلب فاه
حيث حل ذاك خل
لن اود خلا سواه
شاءت الاقدار اني
استقي كاسات اه
في رضاكم ياخليلي
ارتضينا ماتراه
كل كل غير قلبي
ارتضاكم مبتغاه
وقالت
يا لهذا الشعر اني
ارتقي لما اراه
استقي منه كؤوسا
ذائبات من مداه
سائلا شلال ماء
عذبة تلك المياه
اه ما احلى التروي
من جمال الشعر اه
تاه مني الحرف صحبي
خبروني كيف تاه
شاءت الاقدار حتما
أن يراني واراه
تاه مني القول لما
بان خلي واقتناه
يا خليلي لاتسلني
عن عيون عن شفاء
عن حديث في الصدور
عن شبيهات الحياه
تلك دنيا لست ادري
قبلها من كنت اه
وللقصيدة بقية بقلم عاشور دبشون والاستاذة مريم بلخير
عاشور
قصيدة مشتركة بين البناء عاشور دبشون
والاستاذة الجامعية نكاع زهية
العنوان. الرقاة والناس
حنانيكم رقاة العصر مهلا
الا خفتم الاه العالمينا
تزعمتم أمور الدين زورا
وبهتانا اراكم تزعمونا
أتتكم عانس تنوي زواجا
فقلتم قد نزيح السحر حينا
وبعد السحر نرشدكم لمس
تعرض في رحاب الخاطبينا
سنعجن خلطة فيها شفاء
ونذبخ من قطيعكمو سمينا
ونطبخ كسكسا من. قمح سهل
لذيذ طعمها للاكلينا
وان نطق الكتاب على أمور
كخضر بالجيوب ممسكينا
فلا تتمهلوا عنا بمن
فذا شرط الزواج لعانسينا
***“”***و
حواليكم شياطين النصارى
يهوذا والمجوس الانذلينا
تريدون الدراهم من فقير
وسلخا من جلود المعوزينا
كتاب الله انتم بعتموه
بشعوذة تزيد الطين طينا
وصدق الانبياء اذا نطقتم
بهرطقة الرقاة المخلصينا
تراءى زيفكم وازداد خبثا
فلا تالله لاتدعوه دينا
وهذا الزيف فلتبقوه زيفا
فلا والله لن يمسي يقينا
رميتم بالطلاسم من عرفتم
بأنه من دعاة المسلمينا
نسجتم منه اسما فاشتهرتم
وجاء الغر مفؤودا مهينا
فخابوا ثم خبتم ثم تبا
لمن بغبائه لن يستبينا
بأيكمو شريتم شر بيع
بحق من كلام المرسلينا
فبعتم من كلام. الله درءا
بهم اخفيتمو كذبا مبينا
ألا لا بارك الرحمان فيمن
شرى بشماتة الاعداء دينا
بقلمي البناء عاشور دبشون
والاستاذة الجامعية نكاع زهية

اترك تعليقاً