إذا خطب الرويبض في البقيّه وسار بركبهِ نحو القضيه وأنت ترى الأنام بكل وادٍ تظن بنفسها شاةً ضحيه فَـ دَع هذا الهراء ولو تعالت به الأصداء عند (الأسطليه) سَداد الأمرِ لا يحتاج غَثًّا إذا كانت سمينتهُ سَوِيّه عَجِبْتُ جهالة الأفكار لكن أقول فذاك ذنب الجاهليه زمانٌ بات مكتوف الأيادي وتنطق فيه أدمغةٌ غبيه ولي بغرابة الأخلاقِ قولٌ فما أضحت قلوب …
أكمل القراءة »