(نظره عيونها) / شعر : علاء رمضان


نظرة عيونها فيها قلبي احتار
احترت انافيها وفقرب باب الدار
لما بتطلع منه للشارع
بحس دايمآ قلبها زارع
فعيني لهفه أني ابصلها
والبصه ليها لأبداكملها
وهيا برضو نفس الشعور اياه
كل الي فيا عندها بلقاه
البصه هيا البصه
والبسمه هيا البسمه شتت
عقلي الي فيا ومن عيونك تاه
يالي انتي فعيونك حسيت جمال الكون
بصيت لنفسي وقلت كان فالعون
لوكل مره هنبقي نفس الشكل
نظرات وبسمه بدون مانتصارح
انا قلبي شافك كان حبيب طارح
لحببته حب ولهفه ومشاعر
انا اكنت عادي اصبحت يوم شاعر
بكتب عليها من القصص اشعار
من يوم لقاها عند باب الدار
العقل لف ودار …ملقاش جمال زيك
يا ….ازيك وازي كل مكان
شفنا مزج عشقنا بمشاعر الانسان
وقلت اكتب عليها من الكلام سطرين
لقيتني رحت لفيين من وصف ما فيها
كات عندي غنوه تملي اغنيها
وحاجات كتيره صعب اوصفها
كذي مثلا ان اشوف طيفها
او اي حاجه تدل عن حالها
لوحتي المح طرف من شالها
يذدني راحه في قلبي وف بالي
وحالي من رؤياكي مش حالي
وعشان مابنا نبقا متفقين
انا شوفت فيكي بيتي وعيالي
ونفسي اكمل بيكي نص الدين
——–
الشاعر علاء رمضان

 

اترك تعليقاً