فى حضورك ياشيخ محمد يا نسل (السريرية ) ياصاحب المقام
كفك قد الرحايا والعين مقلوبة عليها طيرة ترهب ضعاف القلوب
تمد الخطوة للقادر فى بلاد بعيدة عشان الزكا
شفتك وكان سنى 6 سنين يادوب تلزق الصورة لغاية دلوقت ماتروح
فاكر نفس الصوت اللى مايتكرر مهما طال جبل السنين والناس فى عمرى
تزور ، تبارك ، ترقى بالسبع آيات اخوى ماعداى ..
تلمس ، تملس ، تدهن بالزيت وتبكى ما حد يعرف إلاى..
تهتف : مقرون ، عاصى ، ممسوس رغاى ودماغه فيها (تلافون )
مين وراك يفسر ويحاجج ونحتكم لمين ,,؟
ياشيخ يا قطب ياشرف بنى خالد – رد اليمين
( الواد مشقى وطيوب الأهل يرتجع لو مافات الميعاد )
فسر يامولانا وبدد غبانا ,,
يمّاى لاتبكى ده شايخ ورايح للسعى بخطره ..
يمّاى الله يسامحك – دانا اللى عدى محطات ياما ..
ولسه منيش عارف ..
فات الوقت ولا لسه مجاش قطره