سيرتي الذاتية بايجاز:
ـ الاسم: باسم عبد الكريم الفضلي
ـ التولد :1958 العراق
ـ انهيت دراستي الجامعية في 1980 بغداد
ـ توجهاتي الفكرية وانتماءاتي السياسية ومرجعياتي المعرفية واخلاقياتي السلوكية ورؤاي الفلسفية والوجودية وكل ما يتعلق باهتماماتي الحياتية تعكسها نصوصي فهي خير ما يترجمني واوثق شاهد على سيرتي
ـ معارض للانظمة والسياسات الشمولية في السابق/ قبل 2003 (حيث سجنت بسبب ذلك ) والحاضر ( حيث هجرت داخل الوطن بسبب فضحي للفساد والفاسدين من ارباب السلطات المتوالية حتى
اليوم)
ـ مارست الكتابةفي شتى الاجناس الادبية في فترة مبكرة من حياتي ، كالشعر ، رواية ،المسرحية والقصص القصيرة .
ـ صدر لي لحد الان ثلاثة دواوين شعرية ، اضافة الى اكثر من دواوين
مشتركة مع شعراء عراقيين وعرب ، كما نشرت العديد من البحوث الادبية والدراسات النقدية..والمقالات المتنوعة الاغراض ، في صحف ومجلات
الكترونية وورقية مثل جريدة / بغداد،الزمان، الوفاق،
ـ كرمت بالعديد من الاوسمة والدروع الابداعية من مؤسسات ثقافية عدة
عراقية وعربية وغيرهما.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( نص مفتوح )
..{ الكتابةُ فوقَ الرمالِ المتحركةِ للأنـــــــــــــــــا }…
خرافةُ الخريرِ الخَفِر تختفي
…………. خلف أُجاجيةِ الماضي الضحضاحِ
فالغدران الذهبيةُ الجنوانح لاتفـْ
….ـلقُ
هامةَ قلبِ الآفــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاق
الخابيةِ في عينِ السُّنبلةِ المختبئةِ في ذاكرةِ العطش …..
فلا غيرَ إستتباعِ سجعِ الإستكشافاتِ الأخيرة ………… لأناملِ الزيزفونِ المُفضي
الى هـ
…….ـا
………..و
…………..يـ
…………………….ـة
الإنتظارِ الســــــــــــــــــــــــــــــــــــحيق
التجذُّر
في مساماتِ السماء
…./ إستنزافُ مهَجِ الوردة أهونُ من إستنزالِ دمعِ المجمرة
………………ــ اين يقع الزمن .؟؟ ــ
والوترُ الأبترُ إستسلمَ
لبراثنِ الفراشة
فإرتمى الغابُ على أقدامِ النردِ المُتَطلِّسِ الأكُفِّ
… سجنجلُ الجُّمانِ ستبتلعُ أناشيدَ الشُّرشورِ البريءِ التعاويذِ
حينَ
حلَّقَ
رباب
الزريابِ
المقدودِ من شهقةِ دهورِ الأغاني البائراتِ الأحداق
يبحثُ
عن إسم المكانِ الأخيرِ ألينبتُ فيهِ
ريشُ الأحلام
ثياباً غيرَ مرقَّعةِ الطُلى ..
يقادحُ
رمشَ القلبِ السابتِ في رحيقِ العزلةِ المجلَّلة
بهالةِ الفناء ……… / نقطة الشروع بالبداية
يُمكنُ / إنَّ :
الزوابعُ تثيرُها سوسةُ العقول
إنَّ / بمكن :
سعيرُ قبلةِ الحياة
يُشبهُ
تفتُّحَ وردةِ النار
ويبقى المصيرُ مترنِّحاً
بين كأسين :
……… عينٌ ناضبة
……… شلالُ تراب
فأنّى تقومُ واحةُ العناقِ الأبيض ..؟؟
… هل يُمكن / إنّ :َ
السحابُ يكتبُ تأريخَ الحقول
…: إنَ / هل يمكن ؛
التوقَّعُ المصلوبُ الرُّنُو
يقتلعُ
لحاءَ العيونِ الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرانية
لزقزقةِ الفجر المؤجَّل ..
…؛ هل ( لا يمكن ):
نيزكُ الدعاءِ العتيقِ العَبرة
بحصدُ
جذرَ الهجير
من
فــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاةِ الـ
..ـبـَ
.. ـسْـ
.. ـمـَ
……ـة …
ـ …هل ( لا.. إنَّ ) !!: ..؟
جناحُ وعدٍ أخضر
يفتحُ
سُمَّ إبرة
في رمسِ نبضةِ ..
… ( لا هل ..لا إنَّ )
من ذا تُصَحِّيهِ حصواتُ الرجمِ المقدَّس ..؟؟
…./ اللعنةُ حدودٌ عمياء .. في ليلٍ بصير ..
_________________
اعداد
محمد عبد القوى حسن
رئيس تحرير مجلة مبدعو مصر الادبيه
01092590392
01113382408
mobd3o.com@gmail.com
يشرفنا زيارتكم واعجابكم بصفحتنا على الفيس اضغط هنا للاعجاب بصفحة مبدعى مصر