أمس فى المتحف المصرى فى سماوات النور الكونى.
بقلم : سعدنى السلامونى
حين تتحول الحياه إلى كابوس بشكل فعلى وتجد كل من حولك كوابيس. فعليك أن تستجيب لأى خطفة أيان كانت أو أينما تكون فسوف تكون أرحم وأرحم
وكانت خطفتى الى المتحف المصرى على يد أصدقاء عمرى المخرج الكبير والمثقف الموسوعى. وحيد مخيمر. والباحث فى علوم الحضارة المصرية والمترجم الكبير والمرشد السياحى. محمد أبورحمة.وسام شرف محو الأمية البصرية و مع الوردات البشريات ما بين فنانات تشكيليات وكاتبات
وانا غارق فى عوالم جدودى الفراعنة الذين هم كوكب من الكواكب النورانية الكونية. والقوة الكونية تخترق جسدى من كل اتجاه أندهشت جدااااااااااااااااا لهذا النور الكونى وهذه القوة. وكأنها نور ال بيت رسول الله بل النور هو هو والقوة هى هى؟؟.
سألت نفسى ؟
من الذى جاء بنور ومدد ستنا زينب وسيدنا الحسين وستنا نفسيه وسدى الليث ابن سعد وابن عربى وجلال الدين الرومى إلى هنا؟ من؟ من؟؟نور ال بيت رسول الله هو نفس نور الحضارة المصرية.هكذا قلت لمحمد ابو رحمه
وهكذا سألت محمد ابو رحمه. فقال وحدة الوجود يا سيدى.قالها أبو رحمة والنور المصرى الارضى والكونى نور ال بيت رسول الله يغمر كل وجهه
تذكرت على الفور حين هاتفنى وطلبت منى زوجتى ان تلقى عليه السلام دون سابق معرفه ؟؟
قالت له اسمع يا استاذ محمد ستك زينب عيزياك روح لها
المدهش ان محمد ابو رحمة لم يكن ابن الحضارة المصرية فقط .دا ابن ستنا زينب كما قالت له زوجتى. ومن قبل قلت له أنت ابن سيدنا الحسين وابن ستنا زينب وستنا نفسية العلوم
حقيقى حقيقى كان يوم فارق فى حياتى
محوالأمية البصرية
سعدنى السلامونى
قد يهمك أيضا