ما هي ديانة اردا جولر الحقيقية؟ هل مسلم أم مسيحي، فمنذ انضمامه الموهبة التركية الواعدة إلى صفوف الملكي، وتصدرت العديد من التساؤلات حول ديانته.
وكشف اردا جولر في تصريحات سابقة، عن ديانته، كاشفاً أيضاً عن قدوته في كرة القدم بشكل عام.
اردا ولجر ديانته؟
ما هي ديانة اردا جولر؟ مسلم أم مسيحي؟
وُلد “اردا جولر” لاعب ريال مدريد الحالي، وسط عائلة مسلمة، حيث يعتنق دين “الإسلام“. وبشأن قدوته كروياً، قال أن مواطنه مسعود أوزيل هو لاعبه المُفضل.
وبهذا التصريح، يبدو أن أوزيل كان وراء ترشيح “اردا جولر” للانضمام لصفوف ريال مدريد، خاصةً وأن اللاعب يجيد اللعب في مركز الوسط الهجومي وصانع ألعاب مميز، كما شاهدناه في عديد المباريات مع نادي “فنربخشة” التركي.
بدأ مسيرة الشباب منذ عام 2014 من خلال نادي “غنتشلربيرليغي”، وفي سنة 2019، انضم لفريق “Fenerbahçe S.K. Academy”، وعام 2021، بدأ مسيرته الاحترافية متواجداً ضمن صفوف الفريق الأول لنادي “فنربخشة” التركي العالمي.
وفي سنة 2023، وقع لصالح ريال مدريد بعقد يمتد حتى 6 سنوات من تاريخ التوقيع.
من الصعب أن أقول وداعاً.. لن أنسى
بهذه الكلمات، وعد اردا جولر جمهور وعشاق نادي “فنربخشة” التركي الذي قضي معه موسماً استثنائياً، ولقى دعم وتشجيع كبير من المشجعين الذين قدموا له كل سُبل الدعم داخل وخارج الملعب.
Hayatımın en güzel günlerini yaşadığım Fenerbahçe’ye veda zamanı.. Hayalini kurduğum çubukluyu ilk kez giydiğim anı, 10 numaralı formanın gururunu, muhteşem Fenerbahçe taraftarını ve ayak bastığım her yerde karşılaştığım muhteşem desteği hiçbir zaman unutmayacağım.
Veda etmek… pic.twitter.com/MxUohpKmUa
— Arda Güler (@10ardaguler) July 6, 2023
وبعد توقيعه مع ريال مدريد، أرفق مقطع فيديو عبر حسابه في “تويتر”، وكتب يقول: “حان الوقت لتوديع فناربخشه ، حيث قضيت أفضل أيام حياتي. لن أنسى أبدًا المرة الأولى التي ارتديت فيها العصا التي حلمت بها ، وفخر القميص رقم 10 ، والمشجعين الرائعين لفنربخشة والدعم المذهل”.
وتابع: “واجهت في كل مكان تطأ قدماه. من الصعب أن أقول وداعًا ، لكن كان علي أن أتخذ هذا القرار لأجعل أولئك الذين يؤمنون بي أكثر فخرًا ، ولإعطاء الأمل لكل من هو على وشك الاستسلام ، ولإثبات أن الشباب التركي يمكنهم تحقيق أي شيء يريدونه. شكراً لكل من ساعدني في أن أصبح الشخص الذي أنا عليه اليوم”.
وأختتم: “ستظل دائمًا في قلبي ، عزيزي فنربخشة ، الذي فتح لي الباب للمنتخب الوطني ، وحقق الحلم ، وسوف أتذكره دائمًا بذكريات طيبة. أحسنت فنربخشة“.