شعراء الفصحى بمصر/ الشاعر : عبد الرحمن محمد احمد

 

عبدالرحمن محمد احمد عبدالرحمن

ج.م.ع. قنا – نجع حمادى – السباقات

تاريخ الميلاد/ 11-7-1970

المؤهلات العلمية /دبلوم المعلمين

بكالوريوس علوم و تربية

معلم أول أ رياضيات بإدارة نجع حمادى التعليمية

الحالة الاجتماعية / متزوج

الأبناء/ نور الصباح – محمد – جميل – فيروز

الأعمال المنشورة

الدوواين / زغرودة للولد الجدع فرع ثقافة قنا

زلة قلب – نشيج النخيل (من فن الواو )- نشيج القمر

تحت الطبع : نبضات قلب ( خواطر أدبية ) – سيرة قلب

(خواطر أدبية)

القصائد / قصائد فى معظم المجلات والجرائد المصرية منها – الشعر – الثقافة الجديدة – إبداع – الجمهورية – أخبار الأدب – الأهرام فى مجلات عربية منها : المجلة العربية – الدفاع السعودية – الدوحة – الحرس الوطنى – الأدب الإسلامى )

أذيعت قصائد له : فى إذاعة جنوب الصعيد – الشباب والرياضة – القناة الثامنة)

الجوائز : المركز الأول شباب العمال الهيئة العامة لقصور الثقافة المركز الأول مؤسسة الأهرام -المركز الثانى إقليم وسط وجنوب الصعيد – المركز الثالث فرع ثقافة قنا – المركز الأول نادى القصيد بالمرج – المركز الخامس مؤسسة إقرأ الخيرية –عدة جوائز من المجلس الأعلى للشباب والرياضة-المركز الأول اتحاد مراكز شباب القرى -عضو جماعة النيل الأدبية بنجع حمادى – عضو جماعة آمون

عضو عامل ومحاضر مركزى بنادى أدب قصر ثقافة نجع حمادى

عضو جماعة الصفوة – عضو بكثير من المنتديات الألكترونية الأدبية والثقافية

مثّل محافظة قنا فى كثير من المؤتمرات الأدبية ومعرض الكتاب الدولى

تم تكريمه معلما مثاليا مبدعا من نقابة المعلمين بقنا عام 2013م

عضو اتحاد كتاب مصر رقم 3300

شغل منصب رئيس مجلس إدارة نادى أدب قصر ثقافة نجع حمادى

أحد شعراء موسوعة بوهراكة للشعراء العرب فى القرن الواحد وعشرين

الإيميل : magdy552000@yahoo.com

ت.م01009865682

 

 

 

 

 

 

عودة الحياة

 

يا قلب

عادت روحك الحسناء

عاد الهوى

والعطر والأنداء

عادت

فعادت للحياة قصائدى

وعلى الأماكن

بهجة وبهاء

غابت فولّى الحسن

بعد رحيلها

أدمى الحدائق

حسرة وبكاء

هى توأمى

وحبيبتى وحقيقتى

هى جنة

ومباهج وغناء

هى بدر أحلامى

وشمس قصائدى

هى عذبة

إنسانة معطاء

أبصرت فيها الحب

ملء عيونها

لكن شفاه

غرامها بكماء

والله لو قالت

أحبك لاحتوت

أمرى وقلبى

حلّ فيه هناء

لكنها صمتت

فزاد تولّهى

أدلال هذا

أم هوى وحياء ؟

 

 

اترك تعليقاً